اذ كان القلب يدق
فهو لتعيش
و اذ كان الحب
فهو ليجعل قلبك يدق
و لكن الحب لايقدر
في زمان كثرة فيه الخيانَ
و النهاية هي الفراق
لانه مات القلب
و نسيُ معنى الحب
فأصبح اقل العواطف تقديراً
لانه يبنى على غاية شخصية
فعند الوصول للغاية فهذا يعني الفراق
لم ارى قصة ً انتهت الا بفراق
وجرح قلبٍ بريء
فأصبحنا نخاف منه
و أصبحت الخيانة من عادات الحب
فبكى الحب واشتكى
و سمع له صدى
لانه كان محبوس
و ما يزال محبوس
و ينتطر حكمه بالاعدام
فهو لتعيش
و اذ كان الحب
فهو ليجعل قلبك يدق
و لكن الحب لايقدر
في زمان كثرة فيه الخيانَ
و النهاية هي الفراق
لانه مات القلب
و نسيُ معنى الحب
فأصبح اقل العواطف تقديراً
لانه يبنى على غاية شخصية
فعند الوصول للغاية فهذا يعني الفراق
لم ارى قصة ً انتهت الا بفراق
وجرح قلبٍ بريء
فأصبحنا نخاف منه
و أصبحت الخيانة من عادات الحب
فبكى الحب واشتكى
و سمع له صدى
لانه كان محبوس
و ما يزال محبوس
و ينتطر حكمه بالاعدام